أسئلة إضافية:
س1: فسر قوله تعالى (وأن لو استقاموا على الطريقة)
ج1: هذا من كلام الله تعالى، وليس حكاية قول الجن، والمعنى: وأولى إلي أنه لو استقام القاسطون فأسلموا لأنزلنا عليهم المطر وما أصابهم القحط.
س2: من القاسطون؟ وما مصيرهم؟
ج2: هم الجائرون، ومصيرهم الخزي في الدنيا والآخرة وأنهم وقود لجهنم، فالجزاء من جنس العمل.
س1: اشرح معاني الكلمات الآتية:
ج1: بخسا: نقصا. الطريقة: الإسلام.
ولا رهقا: ظلما وإهانة. غدقا: كثيراً.
القاسطون: الكافرون الجائرون. يسلكه: يدخله.
تحروا رشداً: قصدوا طريق الحق والصواب. عذابا صعدا: شديداً شاقاً.
مالك الضر والنفع هو الله سبحانه
من الآية (وأنه لما قام عبد الله يدعوه) إلى فسيعلمون من أضعف ناصراً وأقل عدداً)
نشاط:
س1: من خلال دراستك للآيات السابقة، حدد الآية التي تدل على ما يأتي:
أ- الدعاء هو العبادة.
ب- الكفر يخلد صاحبه في النار.
ج1: أ- (وأنه لما قام عبد الله يدعوه).
ب- (ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبداً).
التقويم:
س1: بين معاني الكلمات الآتية:
ج1: - لبدا: جماعات متراكمة، بعضها فوق بعض.
- ملتحدا: ملجأ أفر إليه.
س2: يجب صرف العبادة لله وحده دون سواه، كيف تستدل من الآيات على ذلك؟
ج2: (قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا).
س3: فسر قوله تعالى: (إلا بلاغاً من الله ورسالاته).
ج3: أي: لكن أملك أن أبلغكم عن الله ما أمرني بتبليغه لكم، ورسالته التي أرسلني بها إليكم.
أسئلة إضافية:
س1: هل يملك الرسول صلى الله عليه وسلم الضر والنفع لأحد؟ لماذا؟
ج1: لا، لأنه لا يملك نفعاً ولا ضراً لنفسه، فمالك النفع والضر هو الله تعالى.
س2: من المراد بقوله سبحانه: (وإنه لما قام عبد الله...)؟
ج2: المقصود: النبي صلى الله عليه وسلم .
س3: اشرح قوله تعالى (كادوا يكونون عليه لهذا).
ج3: لها معنيان:
1- كاد الجن يكونون عليه جماعات متراكمة، بعضها فوق بعض، من شدة ازدحامهم لسماع القرآن منه.
2- كاد الجن والإنس أن ينقصوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليطفئوا نور الله، ولكن الله نصر دينه وأعز جنده.
الغيب لا يعلمه إلا الله ومن ارتضاه من رسله
من الآية (قل إن أدري أقريب) إلى الآية (وأحصى كل شيء عددا)
نشاط:
س1: ذكر الله عز وجل في الآيات المفسرة أنه استأثر بعلم وقت قيام الساعة.
اذكر أربعة أخرى استأثر الله بعلمها:
ج1: 1- الغيث. 2- الأجنة.
3- الرزق. 4- الموت.[/size]